‎Palestinian Journeys‬ – رحلات فلسطينية

Palestinian Journeys – An Interactive Timeline from 1850 to the Modern

The interactive historical timeline is designed as a tool to explore the social, economic, cultural and political history of ‪#‎Palestine‬ from the mid-19th century to the present day

Developed in collaboration with the Institute for Palestine Studies and design studio VP-Visualizing Palestine, it will be available online and within the Museum’s building in Birzeit in both Arabic and English.

The ‪#‎FirstIntifada‬ forged an important aspect of the ‪#‎Palestinian‬ awareness, and formed, in its details, a significant revolutionary phase. The Palestinian Museum seeks to find and collect many stories from the First Intifada as part of the ‪#‎Palestinian_Journeys‬ project. We present you with some of these stories about art and the economy in the 1987 Intifada as tools of resistance

رحلات فلسطينية – مسرد زمني تفاعلي من 1850 حتى اليوم

منبر بحثي تفاعلي يسعى لاستكشاف التاريخ ‫#‏الفلسطيني‬ بجوانبه المختلفة منذ منتصف القرن التاسع عشر.

يتم تطويره بالتعاون والشراكة مع مؤسسة الدراسات الفلسطينية وشركة VP Visualising Palestine وسيطلقه المتحف الفلسطيني داخل أروقته وعبر موقعه الإلكتروني باللغتين العربية والإنجليزية خلال الشهور القادمة.

صاغت الانتفاضة الأولى جانباً مهماً من الوعي الفلسطيني وشكلت في تفاصيلها مرحلة ثورية هامة. العديد من قصص ‫#‏الانتفاضة_الأولى‬ يعمل ‫#‏المتحف_الفلسطيني‬ على البحث عنها وتجميعها ضمن مشروع “‫#‏رحلات_فلسطينية‬“. نعرض لكم بعضا من هذه القصص عن الفن والاقتصاد في انتفاضة عام 1987 كأدوات للمقاومة.

13645077_1071244746324205_6696125280073294991_n

photo: Road closure between Nablus and Jenin during the third year of 1936 revolution. Taken in 1938. © Institute for Palestine Studies, Matson Collection – Library of Congress

الصورة: إغلاق الطريق الواصل بين مدينتي نابلس وجنين أثناء أحداث ثورة 1936 خلال عامها الثالث. التقطت عام 1938. © مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مجموعة ماتسون – مكتبة الكونغرس.

download-21

In 1988, Israel arrested three Palestinian ‪#‎artists‬: ‪#‎Writer‬ Wasim Al-Kurdi, ‪#‎musician‬ Suheil Khoury, and ‪#‎Dabkeh‬ dancer, Muhammad Ata. Being in separate detention centers could not stop them from creating an artistic project. Waseem Al-Kurdi wrote the lyrics of a song for the “Marj Ibn Amer” show and had it smuggled, which was later delivered to Suheil Khoury, who composed the music for the song in his detention, and Muhammad Ata followed suit with mentally-choreographed dance movements. The following year the work became one of the best of El-Funoun Palestinian Popular Dance Troupe performances/shows.

عام 1988 اعتقلت إسرائيل ثلاثة من وجوه الثقافة الفلسطينية في تلك الفترة وهم الكاتب وسيم كردي والموسيقي سهيل خوري وراقص الدبكة محمد عطا. وجودهم في معتقلات متباعدة لم يكن حاجزاً لكي يصنعوا مشروعاً فنياً. قام وسيم كردي بتهريب كلمات أغنية لمشروع “مرج ابن عامر” الفني والتي تم نقلها لاحقاً لسهيل خوري ليلحنها في سجنه، لتصل بعدها إلى محمد عطا والذي رسم الرقصات في رأسه، ليكون هذا العمل بعد عام أحد أهم أعمال فرقة الفنون الشعبية.
 13963079_617100331803989_7141919946916475972_o

#‎Palestinian‬ plastic ‪#‎artists‬ contrived to find alternatives as part of the economic boycott movement due to the scarcity of ‪#‎art‬ supplies and their reliance on Israeli products. Artist ‪#‎SlimanMansour‬ recounts that artists resorted to the use of raw materials in the creation of their works: Artist ‪#‎NabilAnani‬ introduced the use of leather and henna, Sliman Mansour employed the use of mud and hay, ‪#‎TayseerBarakat‬ used natural pigments extracted from pomegranate peel, and ‪#‎JawadIbrahim‬ used local stone to create various sculptures. Sliman Mansour claims that this impacted the creation of art all over the Arab world.

Photo: a group of Fine Artists ” towards trying and innovating”. from the right: Sliman Mansour, Tayseer Barakat, Nabil Anani, Vera Tamari.

The group was established in 1987 following the start of Al-Intifada after a decision by the group members to boycott Israeli,American and European artistic products.

The group used raw materials including goat skin, Henna, clay and hay. The group lasted ten years. 1988. From the family album of Nabil Anani. © The Palestinian Museum

أبدع الفنانون التشكيليون ‫#‏الفلسطينيون‬ في البدائل التي أوجدوها في سياق حركة ‫#‏المقاطعة_الاقتصادية‬ في ظل شح المواد الفنية المستخدمة واضطرارهم الاعتماد على المواد الإسرائيلية. يروي الفنان ‫#‏سليمان_منصور‬ أن الفنانين لجأوا للمواد الخام في إنتاج أعمالهم، فاستحدث الفنان ‫#‏نبيل_عناني‬ استخدام الجلد والحناء، فيما استحدث سليمان منصور استعمال الطين والتبن، أما الفنان ‫#‏تيسير_بركات‬ فقد استعمل الأصباغ الطبيعية المستخدمة من قشر الرمان، كما استعمل الفنان ‫#‏جواد_إبراهيم‬ الحجارة المحلية لإنتاج تماثيل فنية مختلفة وهو ما أثّر كما يقول سليمان منصور على إنتاج الفن على مستوى العالم العربي كله.

الصورة: مجموعة من ‫#‏الفنانين_التشكيليين‬ “نحو التجريب والإبداع” (من اليمين): سليمان منصور، تيسير بركات، نبيل عناني، ‫#‏فيرا_تماري‬. تأسست المجموعة عام 1987 بعد بدء الانتفاضة إثر قرار بمقاطعة المنتجات الفنية الإسرائيلية والأميريكية والأوروبية لدى اعضاءها والتجريب بخامات محلية مثل جلود الأغنام، والحنة، والطين، والقش. استمرت المجموعة لمدة 10 سنوات. 1988. من ألبوم نبيل عناني.

13995623_618155165031839_3709930025081904372_o13995547_618155168365172_6222367648000520251_o

The ‪#‎BeitSahur‬ experience constituted an almost integrated model for ‪#‎economic‬ ‪#‎resistance‬ that the Palestinians had pursued in the 1987 ‪#‎Intifada‬.

In January 1988, Jad Ishaq and Issa Al-Taweel, residents of Beit Sahour, procured 500 vegetable saplings and distributed them to neighbors and relatives, to encourage their return to tending the earth. However, they soon needed to procure thousands of saplings and seeds due to the high demand. They proceeded to establishing a cooperative consisting of 14 persons, opened a sales point, and bought a tractor.

In February 1988, the city of Beit Sahour refused to pay taxes [to the Israel occupation administration in the West Bank]. All residents abided by the decision, and after five months, the occupation army responded with punitive measures, including fines and double taxes. The citizens of Beit Sahour refused to pay, and declared total ‪#‎civil‬ disobedience by collecting over 1000 identity cards [issued by the Israel occupier] and handing them over to the military commander of the area. The ‪#‎tax‬ #resistance ‪#‎campaign‬ continued for over a year thereafter.

photos: a delegation from US – organized by the National office of the Palestine Solidarity Committee – visiting West Bank to bear witness to the organized collective tax resistance of Biet Sahour. 1989, Beit Sahour. From Daniel Hughes Album. © The Palestinian Museum

شكلت تجربة ‫#‏بيت_ساحور‬ نموذج شبه متكامل ‫#‏للمقاومة‬ ‫#‏الاقتصادية‬ التي اتبعها الفلسطينيون في #انتفاضة ١٩٨٧.في كانون الثاني ١٩٨٨ قام كل من جاد اسحاق وعيسى الطويل من بيت ساحور بإحضار ٥٠٠ شتلة من الخضراوات وتوزيعها على الجيران والأقارب للتشجيع على العودة إلى الأرض، ولكن سرعان ما اضطروا لإحضار آلاف الأشتال والبذور نظراً للإقبال الشديد عليها، فقاموا بتشكيل جمعية تعاونية من ١٤ شخص، ثم قاموا بافتتاح نقطة بيع وشراء جرار زراعي.

وفي شباط ١٩٨٨ قامت بيت ساحور بالامتناع عن دفع الضرائب وكان الالتزام كاملاً مما دفع جيش الاحتلال بعد ٥ شهور إلى اتخاذ إجراءات عقابية عبر فرض غرامات وفواتير مضاعفة على الأهالي، أما رد أهالي بيت ساحور فكان برفضهم الدفع وإعلان ‫#‏العصيان_المدني‬ الكامل عبر جمع أكثر من ألف هوية وتسليمها للحاكم العسكري للمنطقة، لتستمر حملة رفض دفع ‫#‏الضرائب‬ أكثر من سنة.

الصورة: وفد من الولايات المتحدة – والذي تم تشكيله من قبل المكتب العام للجنة التضامن مع ‫#‏فلسطين‬ – يزورون ‫#‏الضفة_الغريبة‬ ليشهدوا مقاومة مشروع الضريبة في بلدة بيت ساحور. 1989. بيت ساحور. من ألبوم دانيال هيوز. ©المتحف الفلسطيني

The Family Album – ألبوم العائلة

ما أن نبدأ بتقليب صفحات ألبومات صور الفلسطينيين، وهي الشاهد الحي على الماضي والذاكرة، حتى نجد حضورا لافتاً وآسراً للمرأة الفلسطينية في العديد من الصور التي جمعناها ضمن برنامج المتحف الفلسطيني “ألبوم العائلة”. المرأة المعلّمة، والمتخرّجة، والعازفة، والمزارعة، والرياضيّة، والممرضة، والأم والإبنة، وغيرهن الكثيرات
في يوم المرأة العالمي (8 آذار /مارس) يهنئ الفلسطينيّ المرأة الفلسطينية في كلّ مكان، القوية الحاضرة باختلاف موقعها وشكل حضورها، ويستعرض في هذا العدد من ملحق “فلسطين” مجموعة من الصور لنساء فلسطينيات، مرفقة بشروحات بناءً على روايات أصحاب الصور

1

فريق كشافة كلية دار المعلمات الحكومية في ‫‏القدس، 1929-1930.‬ من ألبوم جانيت ميخائيل. © المتحف الفلسطيني‬

2

خريجات مدرسة الفرندز. ‬1940 من ألبوم جانيت ميخائيل. © المتحف الفلسطيني

The Family Album of Maha Saca, Beit Jala, Bethlehem

دائرة الفنون في مكتب منظمة التحرير في بيت جالا، يظهر في الصورة (من اليمين): الفنانة تمام الأكحل، مها السقا، اليس ترزي. بيت لحم، 1966. من ألبوم مها السقا. © المتحف الفلسطيني

The Family Album of Jamal Yousf Bik Ali, Galilee

سلوى بيك علي، تقطف العنب من أمام منزلها. البقيعة، الجليل، 1970. من ألبوم جمال يوسف بيك علي. © المتحف الفلسطيني

The Family Album of Suhaila Ghazal, Nablus

معلمات في دورة تدريبية في دار المعلمين في العروب. الخليل، 1961. من ألبوم سهيلة غزال. © المتحف الفلسطيني

Janet Mikhael, Ramallah

الملك حسين مع ثلاث طالبات من مدرسة بنات رام الله الثانوية وطالبة من مدرسة المأمونية في القدس حصلن على مراتب ضمن العشرة الأوائل في الثانوية العامة برفقة مديرتي المدرستين، حيث تمت دعوتهن لتكريمهن في القصر الملكي. في الصورة (من اليمين): طالبة من مدرسة المأمونية، الطالبة روضة الفرخ من مدرسة بنات رام الله الثانوية، جميلة حنا ميخائيل مديرة مدرسة بنات رام الله الثانوية، الملك حسين، علية نسيبة مديرة مدرسة المأمونية، الطالبة هالة امسيح من مدرسة بنات رام الله الثانوية. عمان، 1966. من ألبوم جانيت ميخائيل. © المتحف الفلسطيني

Janet Mikhael, Ramallah

فرقة دبكة بلدية رام الله خلال مشاركتها في فعاليات مهرجان رام الله، على مسرح مدرسة بنات رام الله الثانوية. رام الله، 1964. من ألبوم جانيت ميخائيل. © المتحف الفلسطيني

The Family Album of Kamal Shamshoum, Ramallah

عرض رياضي في كلية بيرزيت، التقطت عام 1966. من ألبوم كمال شمشوم. © المتحف الفلسطيني

9

زملاء عمل في أحد مستشفيات القدس، 1940-1949. من ألبوم قسطندي نصر. © المتحف الفلسطيني

10

الموسيقية ريما ترزي تقود جوقة في إحدى الحفلات. المكان غير معروف، 1960-1979. من ألبوم ريما ترزي. © المتحف الفلسطيني